حالنا مع الصلاة خطير جدا يُبكي العين ويُدمي القلب، حالنا لايرضي رب العباد ولايرضينا، الى متى هذا الاهمال في الصلاة والنوم عن الصلوات؟ صار اغلبنا والله المستعان لايعرف الصلاة الا في الضراء وبعضنا لايصلي ابدا والعياذ بالله،
والبعض الاخر اذا انتهى من لعبة صلى، والبعض الاخر اذا استيقظ
من نومه صلى، والبعض الاخر يصلي على غير وضوء والعياذ بالله وهذا امر خطير جدا، حتى متى هذا السبات وسعينا خلف المغريات في هذه الدنيا الفانية التي لاتسوى عند الله عزوجل جناح بعوضة؟ والله لن ينظر في عمل العبد الا اذا صلحت صلاته فاذا صلحت نظر في عملة واذا فسدت لم ينظر في عمله.
فقولو لي بالله كيف حالنا مع الصلاة اليوم؟ ومن صلى اليوم الفجر في جماعة؟ ومن نام عن صلاة الفجر واتصف بصفات المنافقين؟ نسال الله السلامة الا نعلم ان هناك موت. والله لوعمرنا عمر نوح سوف نموت لامحالة ونحن كلنا مقصرين وانا أولكم ولكن ذكر فان الذكرى تنفع المومنين
لاننا اذا تركنا هذه الصلاة فليس لحياتنا فائدة بل نصبح كالبهائم اعزكم الله نسرح ونروح على غير هدف الى ان يأتينا الموت على غير صلاة وفكر معي كيف سوف يصير حالنا في هذا الموقف العظيم
والبعض الاخر اذا انتهى من لعبة صلى، والبعض الاخر اذا استيقظ
من نومه صلى، والبعض الاخر يصلي على غير وضوء والعياذ بالله وهذا امر خطير جدا، حتى متى هذا السبات وسعينا خلف المغريات في هذه الدنيا الفانية التي لاتسوى عند الله عزوجل جناح بعوضة؟ والله لن ينظر في عمل العبد الا اذا صلحت صلاته فاذا صلحت نظر في عملة واذا فسدت لم ينظر في عمله.
فقولو لي بالله كيف حالنا مع الصلاة اليوم؟ ومن صلى اليوم الفجر في جماعة؟ ومن نام عن صلاة الفجر واتصف بصفات المنافقين؟ نسال الله السلامة الا نعلم ان هناك موت. والله لوعمرنا عمر نوح سوف نموت لامحالة ونحن كلنا مقصرين وانا أولكم ولكن ذكر فان الذكرى تنفع المومنين
لاننا اذا تركنا هذه الصلاة فليس لحياتنا فائدة بل نصبح كالبهائم اعزكم الله نسرح ونروح على غير هدف الى ان يأتينا الموت على غير صلاة وفكر معي كيف سوف يصير حالنا في هذا الموقف العظيم
فيا تارك الصلاة، و يا مقصرا لها استمع لهذه المحاضرة عسى أن يرق قلبك وتتوب الى الله
____________
____________
عنوان المحاضرة: الصلاة تشتكي
للشيخ: خـــالد الراشـــــد
المدة: 49:19 دقيقة
حجم الملف: 22.57 MB
______________________________________
______________________________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق